عام 2014 وقع اسم هشام رزق أمام عبدالرحمن عادل صُدفة، رأى جدارية مرسومة له في شارع محمد محمود، انتبه عادل -الذي لم يكمل عامه الثامن عشر بعد- على خبر وفاة شاب أكبر منه قليلًا قيل إنه مات غرقًا، فحزن عليه كثيرون، ورسم فنان الجرافيتي عمار أبوبكر جدارية تُرثيه على حائط الجامعة الأمريكية، كان أمرًا عجيبًا بالنسبة له، خاصة حينما علم أنه مُحبّ للفن مثله، الأقدار كانت غريبة، حيث التحق عادل بنفس الكلية التي درس فيها رزق عامه الأول.
اقرأ هنا