اقرأ هنا
وتعتبر الأغراض الشائعة المنبوذة و عديمة الفائدة مثل الدمى المكسورة و المثلثات الحمراء الغامضة هم فقط قاطني الغرف المجهولة التي تحتويها اعمال الفنان عمرو هيبة، ربما من خلال السلسلة المتكررة التي لا نهاية لها لتلك الغرف التي تؤدي دورا للمناظر الطبيعية الداخلية, تصبح استعارة لوجودنا الذي يعتبر الأكثر خطورة لهذا العام.
يذكر أن الفنان عمرو هيبة من مواليد مدينة الإسكندرية، تخرج من كلية العلوم سنة 1984، بدأ الفنان رحلته الفنية من خلال معرض جماعي في معهد جوته ثم شارك في العديد من المعارض الفنية المحلية و العالمية.